Monday, March 1, 2010

المختصر المفيد في حكاية العميد

أهلا بيكوا..شكرا لكل اللي سأل عني في البوست اللي فات واللي قبله
وشكرا للتهاني بخصوص الكتاب
مبدئيا الكتاب(وظيفة ما تمت) دلوقتي في مكتبات عمر بوك ستورز (أعلى مطعم فلفلة 15 ش طلعت حرب) ومكتبة البلد (31 ش محمد محود أمام الجامعة الأمريكية بميدان التحرير) ومكتبة ادم(محل 124 بالمعادي جراند مول) ومكتبة ألف( 132 ش الميرغني هيلوبوليس) وحاليا بمعرض الإسكندرية للكتاب

نخش بقى في الموضوع

أنا مش كاتب..أيوة ما هو مش أي حد نزل كتاب بإسمه خلاص يأخد اللقب..على كده يبقى المأذون شيخ الكتاب كلهم..على رأي الزميلة العزيزة رحاب
معلش أنا مش بحب أخد لقب مش من حقي..أنا عميد وخلاص..عميد العاطلين زي ما أنتوا عارفين من سلسلة مغامراتي في إنترفيوهاتي
وبعدين لا كل من إعتزل كورة بقى إعلامي ولا كل من تخطى الستين بقى حاج ولا كل اللي نزل تحت عربية بقى بشمهندس..وصلت؟

سؤال لطيف: ليه الكل إفترض أني سعيد بما أن فيه كتاب نزل في السوق بيحمل إسمي عليه..نصيحة: بلاش إفتراض القواعد المطلقة معايا
مش شرط اللي ممكن يبسط ناس كتير أنه يبسطني أنا
مش معنى كده برضه أني زعلان
!

أغلبكم تابع موضوع الكتاب هنا ع البلوج وعارفين أنها حدوتة الإنترفيوهات الفاشلة اللي عملتها منذ التخرج في 2005 بس أنا لاحظت أن الموضوع قد تسبب بطريقة ما(دون قصد مني) أنه عقد البعض من اللي لسه متخرجين أو على وشك وخلاهم يشوفوا الدنيا سودة..لأ الحكاية كلها نسبية وشخصية بحتة
مش شرط عشان حصل معايا كده يحصل معاكي /معاك نفس الحدوتة
اطمنوا: كل دفعتي وما بعدها حتى دفعة 2009 إشتغلوا وفي مناصب مرموقة كمان ومش كل اللي إشتغل فيهم كان بواسطة..يعني أظن مفيش دليل أوضح من كده واللي لسه خايفة / خايف من حواديت الإنترفيوهات يبقى يستاهل اللي يجراله بعد التخرج

في لغة الكورة( اللي أنا بفهمها كويس) لما فريق بيغيب عنه الإنتصارات لفترة طويلة بيبتدي يخش في أزمة ثقة مهما كان مستوى المنافس قدامه ده غير زيادة الضغط عليه لو كان نادي يتمتع بجماهيرية كبيرة ، وده كان سر أزمة نادي الزمالك الشقيق طوال السنوات الخمس الماضية لحد ما جه العميد حسام حسن..و
كله يفهمها زي ما عاوز بقى..هع هع

أخيرا..قد يبدو البوست كئيبا ودمه تقيل بس معلش الكلام في الموقف ده مينفعش يتقال غير كده..عموما دي اخر مرة أفتح فيها سيرة عن حوار الإنترفيوهات هنا وبعد كده حصدعكوا ببوستات في مواضيع مختلفة خالص
بس خلاص على رأي الأديب شعبان عبد الرحيم